الرئيسة/  فلسطينية

منذ ابتداء حملة الابادة في 7 اكتوبر وحتى اليوم 35173شهيدا و79061جريحا و150000 امرأة حامل في ظروف صحية مرعبة مع النزوح

نشر بتاريخ: 2024-05-13 الساعة: 11:56
مشلهد من جرائم الاحتلال بحق الأطفال والمدنيين الفلسطينيين

 

 

82 شهيدا في 8 مجازر في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية

اعلام فتح / من وفا- أعلنت مصادر طبية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 35173 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 79061 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 8 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 82 مواطنا، وإصابة 234 آخرين، خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية.

وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

"الأونروا": أكثر من 150 ألف حامل بغزة يواجهن ظروفا صحية رهيبة وسط النزوح والحرب الإسرائيلية
 

وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الاثنين، من أن أكثر من 150 ألف امرأة حامل في غزة يواجهن ظروفا ومخاطر صحية رهيبة، خاصة مع حركة النزوح المعاكسة من رفح جنوبا بسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وشددت "الأونروا" في منشور على منصة "إكس" على أنه "لا ينبغي لأي طفل في العالم أن يعاني هكذا، نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن".

واعتبرت أن مستوى جديدا من اليأس يتكشف أمام أعين العالم مع نزوح الفلسطينيين من جديد من رفح نحو خان يونس حيث لا مياه ولا بنى تحتية.

وختمت باستنكار الوضع الإنساني المتردي واصفة إياه بـ:"مستوى جديد من اليأس، يتكشف تحت أنظار العالم".

وفي وقت سابق، أكّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، أن 95% من النساء الحوامل أو المرضعات يواجهن نقصا غذائيا حادًا، بينما أكد صندوق الأمم المتحدة للسكان أن 62 حزمة مساعدات من المواد الخاصة بحالات الولادة تنتظر السماح لها بالدخول عبر معبر رفح.

وكانت مصادر طبية في قطاع غزة، قد أعلنت، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 35,091 شهيدا وأكثر من 78,827 مصابا، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

 

شهداء وجرحى في تجدد غارات الاحتلال على جباليا شمال قطاع غزة

و استشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون، اليوم الإثنين، في تجدد قصف الاحتلال المدفعي والجوي على مخيم جباليا وجباليا البلد شمال قطاع غزة.

وقالت مصادر طبية، إن شهيدين وعددا من الجرحى وصلوا إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، جراء قصف الاحتلال منازل المواطنين في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.

وأضافت المصادر، أن عدد من الشهداء ارتقوا وأصيب آخرون جراء غارة أمام جمعية بيت الخير في شارع النزهة في جباليا البلد.

وأفادت طواقم الدفاع المدني والإسعاف، بانتشال جثمان 20 شهيدا في جباليا، وتم نقلهم إلى مستشفى كمال عدوان.

وقالت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال حاصرت واقتحمت مراكز الإيواء، وأجبرت مئات النازحين إلى التوجه لغرب مدينة غزة.

وأضافت المصادر، أن طيران ومدفعية الاحتلال استهدفت منازل المواطنين في مخيم جباليا، وجباليا البلد شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى تدمير عدد كبير منها.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 35,034 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 78,755 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.


جيش الاحتلال يغلق معبري رفح وكرم أبو سالم لليوم الثامن ما يهدد بكارثة إنسانية
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق معبري رفح الحدودي، وكرم أبو سالم التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم الثامن على التوالي، ما يهدد بتفاقم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها القطاع المحاصر.

ومنذ يوم الثلاثاء السابع من شهر أيار الجاري، احتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.

فيما تواصل قوات الاحتلال منذ الخامس من أيار الجاري، إغلاق معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق مدينة رفح، وتمنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.

واستمرار إغلاق معبر رفح وهو المنفذ البري الرئيسي الذي تدخل منه المساعدات ويخرج منه الجرحى والمرضى لتلقي العلاج خارج القطاع، ينذر بتفاقم الكارثة الإنسانية، لا سيما أن مخزون الغذاء في غزة شارف على الانتهاء وفق المنظمات الأممية.

وتزامن إغلاق المعبرين مع توسيع قوات الاحتلال الإسرائيلي هجماتها البرية والجوية، في جميع محافظات قطاع غزة بعد مطالبتها بتهجير الأهالي من مناطق واسعة في جباليا شمال القطاع، وشرق وجنوب مدينة رفح، وتوغلها في جنوب مدينة غزة وشرقي خان يونس.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، طالب إسرائيل بإعادة فتح معبري رفح وكرم أبو سالم "على الفور" للسماح بدخول المساعدات الإنسانية الى قطاع غزة.

وقال غوتيريش في تصريحات للصحفيين الثلاثاء الماضي، إن "إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم في الوقت عينه يضرّ بشكل خاص بالحالة الإنسانية اليائسة أساسا. يجب أن يعاد فتحهما على الفور"، محذّرا من أن "هجوما واسعا" على رفح المكتظة بالمواطنين سيكون عبارة عن "كارثة إنسانية".

4 شهداء بينهم طفلة في قصف للاحتلال جنوب رفح

واستشهد أربعة مواطنين بينهم طفلة، اليوم الإثنين، في قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في حي البرازيل جنوب شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية، إن أربعة شهداء بينهم طفلة وصلوا للمستشفى الكويتي، جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة مصلح في حي البرازيل.

وأفادت طواقم الدفاع المدني والإسعاف، بانتشال جثامين 10 شهداء في حي السلام في مدينة رفح.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 35,034 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 78,755 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.


شهيدة وإصابات في قصف على حي الشجاعية واستهداف مخيم جباليا

واستشهدت مواطنة، وأصيب آخرون، فجر اليوم الإثنين، في قصف طائرات الاحتلال الحربية على منزل بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، في اليوم الـ220 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية، إن طائرات الاحتلال الحربية استهدفت منزلا في حي الشجاعية، ما أدى لاستشهاد مواطنة وإصابة 10 آخرين.

وأضافت أن عددا من المواطنين أصيبوا في قصف مدفعي للاحتلال استهدف مناطق مختلفة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، بالتزامن مع قصف طائرات الاحتلال الحربية مناطق سكنية مكتظة في بلوك 2، وبلوك 4، في المخيم.

وتتوغل آليات الاحتلال إلى وسط مخيم جباليا، مع إطلاق النار بكثافة على مراكز إيواء في المخيم، كما تجبر قوات الاحتلال مئات المواطنين على مغادرة مراكز الإيواء.

واستهدفت قوات الاحتلال مركبات إسعاف تحاول التحرك داخل المخيم، للوصول إلى الإصابات.

 


 

Developed by: MONGID | Software House الحقوق محفوظة مفوضية الإعلام والثقافة © 2024